هذه اللوحة تحاكي إحدي شوارع مدينة بنغازي القديمة ،حيث دائماً يحظر هذا المشهد ،رجال متقدمون في السن ومتقاعدون يتسامرون ويتحدثون عن كل شيء ،وأمامهم أطفال يلعبون ،ويكون الجديد إمتداد للقديم دائماً .
عزيزي إليكم ، نعم ماأجمل الألعاب الشعبية التي كانت جزء أساسي من ثقافة كل شعب ،ولكن اليوم طغت ألعاب الفيديو وأصبحنا مجبرون علي إتباع ثقافة واحدة للأسف ،ولكن أرجوا أن لاتضيع مع هذه الثقافة الجديدة ذاكرتنا أيضاً ! .
العزيزة زانوبيا بنيتي الغالية ، أه سوف أعترف لكي نعم كنت أعشق الألعاب الشعبية عندما كنت صغيراً لكن لم ألعب النقيزة يوماً لأن النقيزة كانت حكراً علي البنات فقط من زمان ،أو لأكون معاك صريح البنات كانت أفضل من الأولاد في لعبة النقيزة هاهاها. دمت بخير يابنيتي الغالية .
يظل للماضي نكهته الخاصة في مخيلة من عاش تفاصيله ، وقد عشت طرفاً من تلك النكهة التي جسدتها أخي الكبير قدراً ومقاماً بريشة الفنان الذي عشق الماضي والحاضر والمستقبل المزهر بالخير وأكثر بإذن الله تعالى . تحياتي وتقديري لريشتك وللطفك أدام الله تعالى عليك فضله ومتعك بموفور الصحة والعافية .
الزائر الكريم والصديق النديم ،الأستاذ تركي الغامدي . كلامك دائماً رائع ينم عن شخص متذوق وراقي ،وبداخله فنان منفتح علي جميع الفنون والأذواق . أشكر لك زيارتك دمتم بحفظ الله .
العزيزة هولي ،حمداً لله علي علي سلامتك ،أرجو أن تكوني بخير وفضل من الله دائماً . شكراً لأن اللوحة أعجبتك . لاتطيل علينا الغياب كثيراً ،في إنتظار تدويناتك الجديدة . موفقة بعون الله .
يسعدنا مشاركتك فى اسبوع التدوين المروري باتحاد المدونين الليبين مساهمة منا فى الحد من مسلسل الحواداث المرورية على الطرقات هذا وسيتم اختيار 3افضل تدوينات مشاركة
هناك 14 تعليقًا:
الله الله .....نقيزة
بس وين لعبة ( طق طربق )!
رسمه حلوة
تحياتي
عزيزي إليكم ، نعم ماأجمل الألعاب الشعبية التي كانت جزء أساسي من ثقافة كل شعب ،ولكن اليوم طغت ألعاب الفيديو وأصبحنا مجبرون علي إتباع ثقافة واحدة للأسف ،ولكن أرجوا أن لاتضيع مع هذه الثقافة الجديدة ذاكرتنا أيضاً ! .
أشكر لك زيارتك الغالية .
دمت بخير .
السلام عليكم
هلا والله
انت اللي كنت تلعب اكيد انت صح ؟
اعترف ومسامحة لانك ما كلمتني نلعب معاك
ابدعت اليد اللي رسمت واليد اللي خلتنا نشوفو هذا الجمال
سلاماتي
العزيزة زانوبيا بنيتي الغالية ، أه سوف أعترف لكي نعم كنت أعشق الألعاب الشعبية عندما كنت صغيراً لكن لم ألعب النقيزة يوماً لأن النقيزة كانت حكراً علي البنات فقط من زمان ،أو لأكون معاك صريح البنات كانت أفضل من الأولاد في لعبة النقيزة هاهاها.
دمت بخير يابنيتي الغالية .
يظل للماضي نكهته الخاصة في مخيلة من عاش تفاصيله ، وقد عشت طرفاً من تلك النكهة التي جسدتها أخي الكبير قدراً ومقاماً بريشة الفنان الذي عشق الماضي والحاضر والمستقبل المزهر بالخير وأكثر بإذن الله تعالى .
تحياتي وتقديري لريشتك وللطفك أدام الله تعالى عليك فضله ومتعك بموفور الصحة والعافية .
السلام عليك
متاسفه علي عدم متابعة جديدك
لوحة معبرة كما عودتنا
اتمني ان تكون في افضل حال
سلامي
اختك
فتاة من زمن اخر
الزائر الكريم والصديق النديم ،الأستاذ تركي الغامدي .
كلامك دائماً رائع ينم عن شخص متذوق وراقي ،وبداخله فنان منفتح علي جميع الفنون والأذواق .
أشكر لك زيارتك دمتم بحفظ الله .
العزيزة هولي ،حمداً لله علي علي سلامتك ،أرجو أن تكوني بخير وفضل من الله دائماً .
شكراً لأن اللوحة أعجبتك .
لاتطيل علينا الغياب كثيراً ،في إنتظار تدويناتك الجديدة .
موفقة بعون الله .
وكما أقول دائماً
شارعكم القديم فى
بنى غازى يُشبه
شارعنا القديم
فى القاهرة
أو فى أى
بلد عربى
لكنها
الفُرقة والتفرقة
الأستعمارية التى وضعت
الحدود بيننا.
ريشتك ورسماتك
جميلة أستاذ
الشويهدى.
وعفواً استاذ على
الشويهدى ارجو تبديل
الرابط القديم لمدونتى لديكم
فالان أصبح
صعبان على حالنا2
يسعدنا مشاركتك فى اسبوع التدوين المروري باتحاد المدونين الليبين مساهمة منا فى الحد من مسلسل الحواداث المرورية على الطرقات هذا وسيتم اختيار 3افضل تدوينات مشاركة
http://www.libyanbloggers.com/index.php?option=com_content&view=article&id=3770:2010-03-26-18-36-33&catid=36:2008-09-01-11-09-39&Itemid=50
الزائرة العزيزة والضيفة الكريمة ،دكتوره نور ،سعيد بتعليقاتك المتميزة دائماً ،وحضورك ضو البصمة الرائعه .
فعلاص كما قلتِ شوارعنا العربيه واحده ،ولا نكاد نجد إختلاف لأن حتى إختلافنا واحد! .
شكراً علي مرورك الرائع دائماً .
ورعاك الله وحفظكِ .
الأخت المكرمه غيداء التواتي ،شكراً لزيارتك الكريمه .
وبأذن الله سوف أدون حول سلامة المرور بشكل مفيد .
شكراً لزيارتك .
إرسال تعليق